Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : al Maqshuur wa al Mamduud- Detail Buku
Halaman Ke : 309
Jumlah yang dimuat : 491

فتحشى به الأوعية فيكون كحشو الشريس - ينبت بجبال نجد, وهو قليل ولا يرعى, تضخم إحداهن حتى تكون مثل الكبش الرابض. وأنشدنا أبو بكر ابن الأنبارى:

وسل الهم عنك بذات لوثٍ ... تبوص الحاديين إذا ألظا

كأن بلحيها وبمشفريها ... ومخلج أنفها راء ومظا

وقال: الراء شجر يشبه به الدماغ:

وقال أبو على: قال حندج حين ضرب زهير بن جذيمة, لما قال له خالد ابن جعفر بن كلاب: ويلك يا حندج, ما صنعت؟ قال: ساعدى شديد وسيفى حديد ضربته ضربة, قال السيف قب وخرج عليه مثل ثمرة الراء/ فلطحته فوجدته حلوا. يعنى دماغه.

وقال أبو بكر بن الأنبارى: المظ دم لأخوين. ولم أسمع هذا التفسير إلا منه, والذى عليه اللغويون - الأصمعى وأبو حاتم ويعقوب وغيرهم - أن المظ: ورمان البر.

- والداء: العلة. قال الشاعر:

ولا تصل السفيه ولا تجبه ... فإن وصال ذى الخزيات داء

ورجل داء, أى مريض.

- وساء: زجر للحمار. قال الفراء: يقال للحمار سأ سأ, إذا ثنيتا جزمتا.

قال الشاعر:

وكفرت قومًا هم هدوك لأقدمى ... إذا كان زجر أبيك سأ سأ واربق

فإذا أفردت, مدت ونصبت, كقول الشاعر:

لم تدر ما ساء للحمار ولم ... تضرب بكف مخابط السلم


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?