Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
المسألة الثانية: في التشابه ٣٠٧
ثبت التشابه بقلة في النصوص "الأدلة" لأمور: ٣٠٧
الثاني: أَنَّ الْمُتَشَابِهَ لَوْ كَانَ كَثِيرًا لَكَانَ الِالْتِبَاسُ والإشكال كثيرا ٣٠٨
فَإِنْ قِيلَ كَيْفَ يَكُونُ الْمُتَشَابِهُ قَلِيلًا؟ وَهُوَ كثير على الوجه الذي أراده المصنف ٣٠٩
القواعد الكلية لا تجري على الاطراد ٣٠٩
ثم إن المسائل المتفق عليها قليلة والمختلف عليها كثيرة ٣٠٩
الْأَدِلَّةَ الَّتِي يَتَلَقَّى مَعْنَاهَا مِنَ الْأَلْفَاظِ لَا تتخلص من القوادح العشرة المذكورة ٣١٠
الكلام في أخبار الآحاد وضعف الأسانيد، والاختلاف فيها ٣١١
مقدمتا الاستدلال الشرعي؛ "الشرعية"؛ و"نظرية" تتعلق بتحقيق المناط ٣١١
الجواب عن هذه الإشكالات وأن التشابه إنما هو بحسب الواقع قبل البيان ٣١١-٣١٢
لا بد من جمع النصوص في المسألة وعدم أخذ طرف منها ٣١٢
مثل المعتزلة في اتباع المتشابه ٣١٣
المتشابه الواقع في الشريعة حقيقي وإضافي ٣١٥
فالأول: هو المراد بالآية، وهو قليل، وَلَا يَكُونُ إِلَّا فِيمَا لَا يَتَعَلَّقُ
بِهِ تكليف سوى مجرد الإيمان ٣١٥
اختلاف النصارى في شأن سيدنا عيسى عليه السلام وبالتالي
إفكهم وافتراؤهم على الله جل وعلا ٣١٥-٣١٦
الهوى والفساد عند النصارى ٣١٦-٣١٧
الثاني: وهو الإضافي، وسبب ذم من اتبع هذا النوع ٣١٧
طرح أمثلة على النوع الثاني ٣١٧