Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ahkam al Quran- Detail Buku
Halaman Ke : 1042
Jumlah yang dimuat : 1817

وهذا كان الحد الأول * في الزنا، ثم نزل بعد ذلك: {وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا} (١) يعني: حكماً غير هذا، ثم أنزل الله الجلد للبكر، والرجم للثيب. فخطب النبي - صلى الله عليه وسلم - وقال: خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلاً - (٢) وقد كان اليهود قبل ذلك زنا رجل ذو قرابة من ملك من ملوكهم فدفع عنه الرجم، ثم زنا آخر في نسوة من الناس فأراد رجمه، فحال قومه دونه، وقالوا: والله لا ترجم صاحبنا حتى تأتي بصاحبك فترجمه، فاصطلحوا بينهم على التجبية والتحميم الذي كان يفعل فينا (٣).


(١) سورة النساء: الآية ١٥
(٢) هذا الكلام شرح من المؤلف، وقد سبق تخريج الحديث ص: ٤٧٥.
(٣) كون هذه الآيات نزلت في قصة زنا اليهوديين وقصة الرجم، هذا أحد الأقوال قي سبب نزول هذه الآيات، وقد روي هذا من طريق البراء بن عازب - وسيأتي ص: ٦٦٤ - ومن طريق أبي هريرة، وهو ماذكر المؤلف هنا، وقد رواه أبو داود في سننه: ٤/ ١٥٥ باب في رجم اليهوديين كتاب الحدود، وعبد الرزاق في تفسيره: ١/ ١٨٩، ومصنفه: ٧/ ٣١٦، وابن جرير في تفسيره: ٦/ ٢٣٢، وابن أبي حاتم في تفسيره: ٤/ ١١٣٨، وابن عبد البر في التمهيد: ١٤/ ٤٠٠، والواحدي في أسباب النزول: ١٩٧، والبيهقي في دلائل النبوة: ٦/ ٢٦٩، وسننه: ... ٨/ ٢٤٦ ما جاء في حد الذميين كتاب الحدود.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?