443- ما جاء عند الطبري في أن الصيام أول ما فرض على المسلمين كما فرض على النصارى حتى كانت قصة قيس بن صرمة الأنصارى.
445- تنبيه الحافظ بعد أن ساق رواية مرسلة ضعيفة السند أنه لولا التزامه باستيعاب ما أورده
الواحدي لما ذكرها.
446-ت ما رجحه المحقق في اسم الصحابي الذي كان سببا في نزول الآية.
447- "98" قوله تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ} 187.
447- ما جاء في نزول "من الفجر" بعد "وكلوا واشربوا" والسبب في ذلك.
448- كيف فهم عدي بن حاتم هذه الآية وتوجيه الرسول صلى الله عليه وسلم له بذلك.
448- رد الحافظ أن فعل عدي كان قبل إنزال من الفجر وترجيحه بأن نزولها كان بسبب الأنصار وأن فعل عدي استمر بعد نزولها حملا للخيطين على الحقيقة.
449- "99" قوله تعالى: {وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ} 187.
449- ما ذكره مقاتل بن سليمان في أن عليا وعمارا وأبا عبيدة كانوا يجامعون زوجاتهم وهم معتكفون إذا خرجوا إلى الغائط فأنزل الله ذلك فيهم.
450- ما جاء عن مجاهد أن النهي كان عن جماع النساء في المساجد؛ لأن الأنصار كانت تجامع.
451- "1000" قوله تعالى: {وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ} 188.
451- نزولها في امرئ القيس حينما اختلف مع عيدان في أرض كان امرؤ القيس هو المطلوب فيها.