452- قوله تعالى: {وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ} 188.
452- المراد بـ "تدلوا" في هذه الآية والاختلاف فيها.
453- قوله تعالى: {يَسْأَلونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ} 189.
453- سؤال الناس عن سبب خلق الأهله وإنزال الآيه على الرسول صلى الله عليه وسلم لإعلامه بالحكمة.
455- "103" قوله تعالى: {وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى} 189.
455- ما جاء في دخول الأنصار من ظهور بيوتهم لا من أبوابها إذا حجوا وتعبيرهم لمن يفعل ذلك منهم.
457- سبب تسمية قريش والقبائل التي معها "حمسا".
458- كان الأنصار إذا حجوا لا يدخلون البيوت من أبوابها لئلا يحول بينهم وبين السماء سقف الحجرة.
459- تعقب الحافظ للسدي في مخالفته في زمان نزول هذه الآية وفيمن كان يفعل ذلك، ومخالفته أيضا في قوله أن الصحابي امتنع حتى أذن له النبي صلى الله عليه وسلم، وتوجيه الحافظ لهذه الروايات.
460- تبيين الحافظ لنكارة جاءت في المرسل الذي أخرجه الطبري بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كان محرما بالمدينة قط.
462- ما جاء عن الحسن في تفسيره لهذه الآية.
463- ما جاء عن محمد بن كعب القرظي في أن الرجل كان إذا اعتكف لم يدخل منزله من باب البيت فأنزل الله هذه الآية.