690- نزلت في اليهود حينما اتهموا النبي صلى الله عليه وسلم بالحسد؛ لأن إبراهيم عليه السلام كان منهم!
691- ما جاء أنها نزلت في أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم الذين هاجروا إلى النجاشي، واعتبار النجاشي لهم أنهم حزب إبرهيم.
692- انتقاد من الحافظ ابن حجر لكتاب الثعلبي.
692- "198" قوله تعالى: {ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم} 69.
692- نزولها في عمار بن ياسر وحذيفة حين دعاهما اليهود إلى دينهم.
693- "199" قوله تعالى: {يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل} 71.
693- ما ذكره ابن عباس أنها نزلت في الذين قالوا نؤمن أول النهار ونكفر آخره لنلبس عليهم دينهم لعلهم يصنعون مثل ذلك ويرجعون عن دينهم.
693- "200" قوله تعالى: {وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا واكفروا آخره لعلهم يرجعون} 72.
693- عن السدي أنها نزلت في الأحبار الذين اتفقوا على أن يؤمنوا أول النهار ويكفروا آخره ليبينوا أن دينهم أفضل من دين محمد صلى الله عليه وسلم فأخبر الله عز وجل رسوله بذلك.
695- "201" قوله تعالى: {قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء} 73. عن السدي أن اليهود كانت تقول فعل الله بنا كذا وكذا من إكرامه حتى أنزل المن والسلوى فنزلت هذه الآية.
695- "202" قوله تعالى: {ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك} 75.