695- ما جاء عن ابن عباس ومقاتل بن سليمان في الفريقين الذين نزلت فيهما هذه الآية.
696- ما قاله الثعلبي أن في بعض التفاسير أن الذين يؤدي الأمانة النصارى والذي لا يؤديها اليهود.
696- "203" قوله تعالى: {ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون} 75.
697- خداع اليهود للذين أسلموا ولم يرجعوا لهم حقوقهم؛ لأنهم تركوا دينهم، وادعاء اليهود أن ذلك موجود في كتابهم.
697- استحلال اليهود لأموال العرب وكذبهم على الله في أن الله قد أحلها لهم.
698- ما جاء في أهمية أداء الأمانة.
698- "204" قوله تعالى: {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا} 77.
698- ما جاء في أنهم رؤوس اليهود وكتمانهم ما أنزل الله في التوراة من نبوة محمد صلى الله عليه وسلم.
699- ما جاء في الأشعث وقصة تخاصمه مع اليهود على الأرض.
702- ما أخرجه البخاري وأحمد عن رجل حلف على سلعة له بأنه أعطي بها ما لم يعطه ليوقع رجلًا من المسلمين فنزلت هذه الآية.
702- ما قاله ابن الكلبي أنها نزلت في علماء اليهود الذين حرفوا أوصاف النبي صلى الله عليه وسلم في التوراة مقابل أن يطعمهم كعب بن الأشرف ويكسوهم.
703- "205" قوله تعالى: {وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب} 78.