220-ت الإشارة إلى وقوع تصحيف في اسم موسى بن عبد الرحمن إلى موسى بن محمد في تاريخ التراث العربي لفؤاد سزكين، وما فات الداوددي أن يترجم لموسى بن عبد الرحمن في طبقاته.
220-221 تفضيل الحافظ ما كان من رواية معمر بن سليمان عن أبيه أو من رواية إسماعيل بن إبراهيم بن إبراهيم بن عقبة عن عمه موسى بن عقبه على ما كان في كتاب محمد بن إسحاق، وما كان من رواية ابن إسحاق عن رواية الواقدي.
221-ت نقل النووي ومن بعده الذهبي اتفاق المحدثين على تضعيف الواقدي.
222- سورة الفاتحة.
222- افتتاح الواحدي كتابه بذكر أول ما نزل من القرآن ثم ذكر آخر ما نزل ثم نزول البسملة ثم نزول الفاتحة.
222- الاختلاف في الفاتحة: هل نزلت في مكة أم في المدينة.
222-ت تعقب المحقق للحافظ بجعله ما ساقه الواحدي قبل ذكر الاختلاف في الفاتحة من طريق أبي روق، بعد الاختلاف بذكره "ثم".
222-ت الخلاف في "ثم" وهل تفيد الترتيب أو التشريك في الحكم أو المهلة أم جميعها.
223- تضعيف ابن حجر لرواية ابن عباس أن أول ما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم الاستعاذة ثم البسملة؛ لأنها من رواية أبي روق.
223- الذين قالوا أن البسملة أول ما نزلت من القرآن لعلهم تأولوا قوله تعالى: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ} وإلى ذلك أشار السهيلي.