223-ت تعقب المحقق لابن حجر مرة أخرى في تأخيره ما قدم الواحدي في كتابه.
223- تعليق سورة الفاتحة بكونها مكية بثبوت رواية ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بمكة: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} .
224- رواية مرسلة رجالها ثقات فيها أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله ثم يقرأ الفاتحة وترجيح ابن حجر أنها كانت بعد قصة غار حراء وعلق ذلك بثبوتها.
224- معرفة الرسول صلى الله عليه وسلم ختم السورة بنزول {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} والاختلاف في وصله وإرساله.
225- ايراد الواحدي للرواية السابقة شاهدين ضعيفين.
225- أسباب نزول البسملة عند الجعبري.
226- سورة البقرة.
226- "1" قوله تعالى: {الم} .
226- ما نقله أبو حيان عن قوم قولهم أن نزول الم كانت للفت انتباه المشركين ليستعموا إلى القرآن وقد حكى ذلك أيضا الطبري وتبعه ابن عطية.
226-ت ترجيح أبو حيان أن هذه الحروف هي فقط المتشابه في القرآن وأن سائر كلامه تعالى محكم ونقله ذلك عن أبي محمد اليزيدي والثوري والشعبي وجماعة من المحدثين.
226-ت نقل ابن عطية في تفسيره اثني عشر قولا بالنسبة للحروف المقطعة، وتنبيه المحقق بأن سورا كثيرة نزلت بمكة تبدأ بالحروف المقطعة، فإن كان السبب المذكور يصح فيها فإنه لا يصح بالبقرة.
227- "2" قوله تعالى: {ذَلِكَ} .