مغيرة وعقبة بن أبي معيط فيمن نزلت بهم؛ لأن الوليد مات بمكة قبل الهجرة وعقبة قتل بعد رحيل المسلمين من بدر إلى المدينة.
230-ت توجيه المحقق تخطئة ابن عطية للربيع بن أنس في قوله أن الآية نزلت في قادة الأحزاب؛ لأنهم أسلموا قبل ذلك، بأن ابن عطية انصرف ذهنه إلى غزوة الخندق وتقريره أن هذا ليس بلازم ونقل الحافظ القول أنها نزلت في قادة الأحزاب عن أبي العالية.
230-ت قصة يرويها ابن إسحاق تبين كفاية الله نبيه صلى الله عليه وسلم أمر المستهزئين.
231- ذكر ما يوافق قول الكلبي أن الآية نزلت في اليهود.
231-ت تعليق المحقق على الفرق بين قادة الأحزاب وأصحاب القليب.
231-ت تنبيه المحقق إلى عدم التزام ابن حجر حرفية النص في نقله.
232- ترجيح ابن حجر أن الآية نزلت فيمن قدر الله تعالى أنه لا يؤمن ونقل المحقق ذلك عن ابن عطية.
232-ت قول ابن عطية أن من عين أحدا فأنما مثل بمن كشف الغيب بموته على الكفر.
232- "5" قوله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ} 8.
232- نقل الطبري الإجماع على أنها نزلت في قوم من أهل النفاق، وذكر الأقوال في ذلك.
232-ت تنبيه المحقق أنه لم ير الأسماء التي نقلها الحافظ مجتمعة إلا في تفسير ابن كثير، وأن الحافظ نقل منه ولم يشر إلى ذلك.
233- "6" قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ} 11.
233- نقل الحافظ عن الجمهور قولهم أنها نزلت في الكفار وفسادهم بالكفر.