الله الذباب والعنكبوت وتضعيف ابن حجر لذلك، وتخريجه لقول قتادة وذكره الاختلاف هل هم أهل الكتاب أم أهل الضلال أم المشركون وترجيحه نسبته القول إلى أهل النفاق وعلل ذلك بامتلاء كتب أهل الكتاب بضرب الأمثال فيبعد أن ينكروا ذلك.
247- ترجيح الربيع بن أنس أن الآية نزلت بدون سبب إنما هو مثل ضربه الله للدنيا وأهلها، وجعل المحقق هذا من فهم الحافظ وليس من قول الربيع بن أنس.
247- "13" قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ} 27.
247- قول سعد بن أبي وقاص أنها نزلت في الحرورية، واستشكال الحافظ ذلك لتأخر بدعة الخوارج إلى خلافة علي.
247-ت سبب تسمية الخوارج بالحرورية ومن صنف فيهم.
248- قول أبي العالية أنها نزلت في المنافقين، وما نقل عن السدي ومقاتل بن حيان في سبب النزول، واحتمال الطبري أن يكون المراد بالعهد ما أخذ من ذرية آدم حين أخرجهم الله من ظهر آدم واستدراك المحقق على أن هذا ليس قول الطبري وإنما نقله عن غيره وذكر ما رجح الطبري في ذلك.
249- "14" قوله تعالى: {يَا بَنِي إِسْرائيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ} 40.
249- ما قيل في العهد ونقولات عن الكلبي وابن عباس وابن ثور وغيرهم والعهد المقصود بـ {أُوفِ بِعَهْدِكُمْ} .
251-ت استدراك على أحمد شاكر في عدم عثوره على كلام عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وتبيين موضع الكلام.