250-ت "15" قوله تعالى: {وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ} 41.
251- ما نقل عن أبي العالية وقول ابن عباس أنها نزلت في قريظة وكفرهم بمحمد صلى الله عليه وسلم، ولم يجد المحقق المنقول عن ابن عباس في تنوير المقياس من تفسير ابن عباس الذي جمع فيه روايات الكلبي عن ابن عباس.
252- "16" قوله تعالى: {أتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ} 44.
252- ما جاء عن ابن عباس أنها نزلت في يهود المدينة كانوا يأمرون قرابتهم بالثبات على دين الإسلام وهم لا يفعلونه ونقولات عن ابن جريج والسدي وقتادة وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
253- "17" قوله تعالى: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ} 45.
253- نقل الواحدي عن أكثر أهل العلم أن الخطاب هنا لأهل الكتاب، وجعلها الطبري على الأحبار والترجيح أنهم وإن قصدوا ابتداء فلا تخصص عليهم بل هي عامة لهم ولغيرهم.
253- كلام الطبري في معنى الأمر بالاستعانة بالصلاة على طاعة الله وترك معاصيه.
254- "18" قوله تعالى: {وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ} 45.
254- المراد بالكبيرة وقول مقاتل أنها نزلت في المنافقين واليهود في الصرف عن القبلة وقال غيره الضمير للصلاة. وأقوال أخرى.
254- "19" قوله تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا} 48.
255- ما قاله الزجاج من أخذ اليهود الرشوة معتمدين فيه على شفاعة آبائهم الأنبياء وتنبيه المحقق بأن هذا مما لا إسناد له.
255- "20" قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ} 62.