255- نزول هذه الآية في أصحاب سلمان الذين كانوا يتعبدون معه، وتصحيح الحافظ السند إلى مجاهد، وتنويه المحقق إلى أنها منقطعة لعدم سماع مجاهد من سلمان.
256-ت ما قيل في أسباط بن نصر والاختلاف فيه.
258- قول ابن عباس بنسخ هذه الآية بقوله تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا
....} .
258- قول الطبري في معنى من آمن منهم، والتنبيه إلى نقل الحافظ بالمعنى وتصرفه في النص.
258- جزم الطبري بأن ابن عباس قال بنسخ الآية وتعقب المحقق له بذلك وتوجيه ابن حجر لمن نسخت في حقه الآية وترجيح المحقق أن هذا القول المنقول هو عن ابن كثير.
259-ت تعقب المحقق لمحققي المحرر الوجيز في نسبتهم إلى من أنكر النسخ أنه قال بعدم صحة هذا القول عن ابن عباس.
259-ت نقل المحقق عن السيوطي الاختلاف في اسم الإسلام هل يختص بهذه الأمة أو يطلق على من كان قبلها؟.
260-261- ترجيح الحافظ إلى أن النسخ قد يقع في الخبر وتعقب المحقق له وترجيح أنه نقل ذلك عن الزركشي، وذكر المحقق لأقوال أهل العلم في نسخ الخبر وتفصيلهم في ذلك ومقارنة قول الحافظ بأقوالهم.
261- "21" قوله تعالى: {أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ} 75.
261- ما نقل عن ابن عباس ومقاتل في أنها نزلت في السبعين من قوم موسى الذين اختارهم ليذهبوا معه ويسمعوا كلام الله وتحريف بعضهم لما سمعوه من كلام الله.