327-ت نقد الشيخ أحمد شاكر للحافظ ابن حجر في تصحيحه لقصة هاروت وماروت، وتضعيف الشيخ أحمد للقصة سندا ومتنا، وتعقب من المحقق له في قوله أن القصة جاءت بطرق كلها واهية.
328- ما جاء في القصة في أن سبب وقوع الملكان في الشرك والقتل، كان بسبب شربهما الخمر.
331- تعجب الحافظ ممن طعن في القصة من أهل العلم، ونقل المحقق عن عدد من المشتغلين بالحديث إنكارهم لهذه القصة!
333-334 ما لخصه الكلبي ثم ابن ظفر ثم القرطبي من هذه القصة.
333-ت السيوطي واعتماده موقف الحافظ في تصحيح القصة، واحتجاجه على ذلك بذكر الأئمة الكبار لها في مصنفاتهم موقوفا ومرفوعا.
335-338 تضعيف ابن العربي المالكي للقصة سندا، مع عدم استبعاده أن تقع المعصية من الملائكة، وكذلك قال القرطبي وأرجع ذلك إلى قدرة الله عز وجل على كل شيء وتكذيب ابن حزم للقصة، واعتبار ابن حجر ذلك قصورا منه في النقل.
338-ت نقل الشيخ أبو غدة أسماء "25" عالما جهلهم ابن حزم وهم معروفون.
340- رد القاضي لهذا الخبر بأنه لم يرد فيه خبر صحيح ولا سقيم واعتبار هذه الأخبار من كذب اليهود وافترائهم، واستغراب الحافظ منه مع علو مرتبته بين حفاظ الحديث.
342-ت نقل المحقق عن الحافظ تصحيحه لقصة الغرانيق ورده في ذلك على ابن العربي في اعتباره بطلان القصة وأنها مما لا أصل لها.