343- "38" قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا رَاعِنَا} 104.
343- مراد اليهود من قولهم راعنا للرسول صلى الله عليه وسلم واحتجاجهم بأن العرب تقولها فنهاهم الله عن ذلك.
345-ت ما نقله الطبري عن قراءة الحسن "لا تقولوا راعنا" بالتنوين، واعتباره قراءته مخالفة لقراءة المسلمين وأنها شاذة لا يجوز القراءة بها.
347- "39" قوله تعالى: {مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ} 105.
347- تكذيب الله عز وجل للكفار في زعمهم أن دين الإسلام لو كان أفضل من هذا لاتبعوه.
347- "40" قوله تعالى: {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا} الآية 106.
348- محاولة انتقاص المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم في أنه يقول القول اليوم ويرجع عنه غدا، فأنزل الله آية النحل وإذا بدلنا آية مكان آية وهذه الآية، وما جاء عند القرطبي من الأمور التي أنكروها، مثل القبلة وغيرها.
349- ما جاء عن قتادة في رفع الله تعالى الآية التي ينسخها من قلب نبيه صلى الله عليه وسلم. وأثر عن رفع الله عز وجل ما نسخ من قلوب المؤمنين.
350- "41" قوله عز وجل: {أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ} 108.
350- سؤال المشركين الرسول صلى الله عليه وسلم أن يجعل الصفا ذهبا، ويوسع لهم مكة ويفجر الأنهار خلالها تفجيرا وغير ذلك، وما جاء في بعض الآثار أن الرسول صلى الله عليه وسلم وافق لهم وعدها كمائدة بني إسرائيل.
352- ما جاء عن ابن أبي حاتم بسند قوي عن أبي العالية من سؤال رجل