فاطر: تسمى سورة الملائكة.
يس: سماها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قلْبَ القرآن.
وفي حديث أبي بكر - مرفوعاً:
سورة يس تدْعى في التوراة المعمَّة، تعمّ صاحبها بخير الدنيا والآخرة، وتدْعَى
الدافعة والقاضية تدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كلَّ حاجة.
الزمر: تسمى الغرف.
غافر: تسمى سورة الطَّوْل والمؤمن، لقوله فيها: (وقال رجل مؤْمِن) .
فُصلت: تسمى السجدة، وسورة المصابيح.
الجاثية: تسمى الشريعة، وسورة الدهر، حكاه الكرماني في العجائب.
سورة محمد - صلى الله عليه وسلم - تسمى القتال.
(ق) : تسمى الباسقات.
اقتربَتْ: تسمى القمر، وأخرج البيهقي عن ابن عباس أَنها تُدعى في التوراة المبيِّضة، تبيض وَجْهَ صاحبها يوم تسوَدُّ الوجوه.
الرحمن: سميت في حديثٍ عروس القرآن، أخرجه البيهقي عن علىّ مرفوعاً.
المجادلة: سُمِّيت في مصحف أبيٍّ الظهار.
الحشر: سمّاها ابنُ عباس سورة بني النَّضِير، قال ابن حجر: كأنه كرِه
تسميتها بالحشر، لئلا يظنّ أن المراد يوم القيامة، وإنما المراد به هنا إخراجُ بني النّضِير.
الممتحنة، قال ابن حَجر: المشهور في هذه التسمية أنها بفتح الحاء، وقد
تكسر، فعلَى الأولى هي صفة المرأةِ التي نزلت السورة بسببها، وعلى الثاني هي صفة السورة كما قيل لبراءة الفاضحة.
وفي جمال القُرَّاء: تسمَّى أيضاً سورة الامتحان، وسورة المودَّة.
الصف: تسمى أيضاً سورة الْحَوَارِيين.
الطلاق تسمى سورة النساء القُصْرى.
لأن الطول والقصر أمر نسبي.
وقد أخرج البخاري عن زيد بن ثابت أنه قال: