Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Syarh Ibnu Nazhim ala Alfiyyah Ibnu Maalik- Detail Buku
Halaman Ke : 117
Jumlah yang dimuat : 619

فكسر (إن) في هذه المواضع كلها واجب، لأنها مواضع الجمل، ولا يصح فيها وقوع المصدر.

السادس: أن تقع بعد فعل معلق باللام، نحو: علمت إنه لذو تقى. فلولا اللام لكانت (إن) مفتوحة، لتكون هي، وما عملت فيه مصدرًا منصوبًا بعلمت. فلما دخلت اللام وهي معلقة للفعل عن العمل بقي ما بعد الفعل معها منقطعًا في اللفظ عما قبله فأعطى حكم ابتداء الكلام، فوجب كسر (إن) كما في قوله تعالى: (والله يعلم إنك لرسوله) المنافقون /١. ومثله بيت الكتاب: من الطويل

١٣٢ - ألم تر إني وابن أسود ليلةً ... لنسري إلى نارين يعلو سناهما

١٨١ - بعد إذا فجاءةٍ أو قسم ... لا لام بعده بوجهين نمي

١٨٢ - مع تلو فا الجزا وذا يطرد ... في نحو خير القول إني أحمد

يجوز فتح (إن) وكسرها في مواضع:

منها: أن تقع بعد (إذا) الفجائية، نحو: خرجت فإذا أن زيدًا واقف: والكسر هو الأصل، لأن إذا الفجائية مختصة بالجمل الابتدائية، (فإن) بعدها واقعة في موقع الجملة، فحقها الكسر. ومنهم من يفتحها بجعلها وما بعدها مبتدأ محذوف الخبر.

قال الشاعر: من الطويل

١٣٣ - وكنت أرى زيدًا كما قيل سيدًا ... إذا أنه عبد القفا واللهازم


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?