٢: ٣٦ لو ساوقتنا بسوف من تحيتها سوف العيوف لراح الراكب قد قنعوا
٢: ٤٧ تعدون عقر النيب أفضل مجدكم بني ضرطري لولا الكمي المقنعا
٣: ٥٥ إذا المرء لم يخش الكريهة أو شكت حبال الهويني بالفتى أن تقطعا
١: ٢٩٣، ٣: ٦٣ قد أصبحت أم الخيار تدعى على ذنبا كله لم أصنع
١: ١٠٠ ليت شعري عن خليل ما الذي غاله في الحب حتى ودعه
٢: ١١٤ الألمعي الذي يظن بك الظـ ـن كأن قد رأى وقد سمعا
٣: ١٢٤ يطرق حلما وأناة معا ثمت ينباع اتبياع الشجاع
٢: ١٢٤ بينا تعنقه الكماة وروغه يوما أتيح له جريء سلقع
٢: ١٣٠ لله بيني وبين قيمها يفر مني بها واتبع
٢: ١٣٨ يا ليت شعري والمنى لا تنفع هل أغدون يوما وأمري مجمع
٣: ١٥٤ راحت بمسلمة البغال عشية فارعى فزازة لا هناك المرتع
١: ٦٤، ٢٦٤، ٣: ١٦٥ لما رأى أن لا دعة ولا شبع مال إلى أرطاة حقف فالطجع
٢: ١٦٩ تراهم يغمزون من استركوا ويجتنبون من صدق المصاعا
٣: ١٧٢ وما جلس أبكار أطاع لسرحها جنى ممر بالواديين وشوع
٢: ١٨٠، ٤٧٠ لها مالها حتى إذا ما تبرأت بأخفاقها مأوى تبوأ مضجعا
٣: ١٩٥ فأصبحت مهموما كان مطبتي بجنب مسولي أو بوجرة ظالع
٢: ٢١٠ قد جربوه فما زادت تجاربهم أبا قدامة إلا المجد والفنفا
٣: ٢١٩ وقد يكون أطربون الروم قطعها فإن فيها بحمد الله منتفعا
١: ٢٤٠ ماذا لقينا من المستعربين ومن قياس نحوهم هذا الذي ابتدعوا
٣: ٢٧ إن الذئاب قد اخضرت براثنها والناس كلهم بكرا إذا شبعوا
٢: ٢٧٧ كأن دريئة لما التقينا لنصل السيف مجتمع الصداع
٢: ٢٧٨ قصرت له القبيلة إذ تجهنا وما ضاقت بشدته ذراعي
٢: ٢٩٤، ٣١٨، ٣: ٢٠٥ فألحقت أخراهم طريق أولاهم كما قيل نجم قد خوى متتابع