وقال إسماعيل القاضي: مضطرب الحديث لكثرة تدليسه.
وقال محمد بن نصر: الغالب على حديثه الإرسال، والتدليس، وتغيير الألفاظ (١).
قال ابن حجر: صدوق كثير الخطأ و التدليس، أحد الفقهاء (٢).
٤ - حرب بن سريج بن المنذر المنقري:
قال أبو الوليد الطيالسي: كان جارنا، لم يكن به بأس، ولم أسمع منه شيئاً.
وقال أحمد بن حنبل: ليس به بأس.
وقال يحيى بن معين: ثقة.
وقال أبو حاتم: ليس بقوي، ينكر عن الثقات.
وقال أبو أحمد بن عدي: ليس بكثير الحديث، وكأن حديثه غرائب وإفرادات وأرجو أنه لا بأس به (٣).
وقال البخاري: فيه نظر.
وقال ابن حبان: يخطئ كثيراً حتى خرج عن حد الاحتجاج به إذا انفرد.
وقال الدارقطني: صالح (٤).
(١) تهذيب التهذيب (٢/ ١٧٢).
(٢) تقريب التهذيب (١/ ١٨٨).
(٣) تهذيب الكمال (٥/ ٥٢٢).
(٤) تهذيب التهذيب (٢/ ١٩٦).