وطراه؛ بكسر الطّاء وفتح الرّاء وآخره دال مهملة، ضبطه ابن نقطة كذلك. قاله فى «الجواهر».
***
١٠٠٨ - طاشغين خليفة (*)
ذكره صاحب «الشقائق»، وقال: كان عالما عاملا، أخذ عن المولى خسرو، وسلك طريق أهل التصوّف، واستوطن بلده بروسة، وبها الآن محلّة تنسب إليه، وصار بها واعظا، وانتفع به الناس وأحبّوه.
وكانت وفاته فى أيّام سلطنة السلطان بايزيد خان بن محمد خان بن مراد خان (١).
تغمّدهم الله تعالى برحمته.
***
١٠٠٩ - طورسون الرّومىّ (**)
ختن المولى أده بالى، المتقدّم ذكره (٢).
قال فى «الشقائق»: هو من بلاد قرمان، قرأ على المولى أده بالى المذكور، التفسير، والحديث، والأصول، وتفقّه عليه، وقام مقامه فى أمر الفتوى، وتدريس العلوم الشرعيّة، وتدبير أمور السّلطنة. وكان عاملا، عالما، مجاب الدّعوة. كذا ذكره من غير أن يؤرّخ له وفاة ولا مولدا. رحمه الله تعالى.
***
١٠١٠ - الطّيّب بن جعفر بن كمارى الواسطىّ (***)
والد أحمد، المذكور فى بابه (٣).
(*) ترجمته فى: الشقائق النعمانية ١/ ٣٢٤. وفيه: «طشغون».
(١) بويع له بالسلطنة سنة ست وثمانين وثمانمائة.
(**) ترجمته فى: الشقائق النعمانية ٦٩،١/ ٦٨. وفى النسخ: «طورشون».
(٢) برقم ٤٤٥، وكانت فاته سنة ست وعشرين وسبعمائة.
(***) ترجمته فى: الأنساب ٤٨٦ ظ، الجواهر المضية، برقم ٦٧٥، اللباب ٣/ ٥٠
(٣) برقم ٢٠٥.