{وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (٧٣)} ٧٣ كاف.
{مَا قَالُوا} ٧٤ حسن، حلف الجلاس بن سويد من المنافقين إن كان محمد صادقًا فنحن شر من الحمير.
{بِمَا لَمْ يَنَالُوا} ٧٤ كاف، وكذا من فضله؛ للابتداء بالشرط مع الفاء.
{يَكُ خَيْرًا لَهُمْ} ٧٤ كاف؛ للابتداء بالشرط أيضًا، وللفصل بين الجملتين.
{وَالْآَخِرَةِ} ٧٤ كاف؛ للابتداء بالنفي.
{وَلَا نَصِيرٍ (٧٤)} ٧٤ تام.
{مِنَ الصَّالِحِينَ (٧٥)} ٧٥ حسن، ومثله «معرضون».
{يَكْذِبُونَ (٧٧)} ٧٧ تام.
{الْغُيُوبِ (٧٨)} ٧٨ كاف، إن جعل «الذين» خبر مبتدأ محذوف، أو مبتدأ خبره «سخر الله منهم»، وليس بوقف إن جعل بدلًا من الضمير في «نجواهم»، ولا وقف من قوله: «الذين يلمزون» إلى قوله: «سخر الله منهم»، فلا يوقف على «في الصدقات»، ولا «على جهدهم»، ولا على «فيسخرون منهم»؛ لأنَّ خبر المبتدأ لم يأت، وهو «سخر الله منهم».
والوقف على {سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ} ٧٩ جائز.
{أَلِيمٌ (٧٩)} ٧٩ كاف.
{أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ} ٨٠ جائز؛ للابتداء بالشرط.
{فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ} ٨٠ كاف، ومثله «ورسوله».
{الْفَاسِقِينَ (٨٠)} ٨٠ تام، ولا وقف من قوله: «فرح المخلفون» إلى قوله: «في الحر»، فلا يوقف على «رسول الله»، ولا على «في سبيل الله».
{فِي الْحَرِّ} ٨١ كاف، ومثله «أشد حرًّا»؛ لأنَّ جواب «لو» محذوف، أي: لو كانوا يفقهون حرارة النار لما قالوا: «لا تنفروا في الحر»، ولو وصل لفهم إن نار جهنم لا تكون أشد حرًّا إن لم يفقهوا ذلك.
{يَفْقَهُونَ (٨١)} ٨١ كاف، ومثله «كثيرًا»؛ لأنَّ «جزاء» إما مفعول له، أو مصدر لفعل محذوف، أي: يجزون جزاء.
{يَكْسِبُونَ (٨٢)} ٨٢ كاف، ومثله «معي عدوًا»، وقيل: لا وقف من قوله: «فقل لن تخرجوا» إلى «مع الخالفين»؛ لأنَّ ذلك كله داخل في القول.
{أَوَّلَ مَرَّةٍ} ٨٣ جائز.
{مَعَ الْخَالِفِينَ (٨٣)} ٨٣ كاف، والوقف على «قبره»، و «فاسقون»، و «وأولادهم»، و «كافرون»، و «مع القاعدين»، و «مع الخوالف»، و «لا يفقهون» كلها وقوف كافية.