Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Manar al Huda fi Bayan al Waqf wa al Ibtida- Detail Buku
Halaman Ke : 395
Jumlah yang dimuat : 884

بمحذوف صفة لـ «ماء»، و «شراب» مرفوع به، فلا وقف.

{فِيهِ تُسِيمُونَ (١٠)} ١٠ كاف، على قراءة من قرأ: «ننبت» بالنون، وهي أعلى من قراءته بالتحتية، وبها قرأ عاصم (١). وقيل: كاف أيضًا على قراءته بالنون، أو بالتحتية (٢).

{وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ} ١١ كاف، ومثله «يتفكرون».

{وَالنَّهَارَ} ١٢ حسن، لمن رفع ما بعده بالابتداء، أو الخبر. وليس بوقف لمن نصبه (٣)، وعليه فوقفه على «بأمره»، وعلى قراءة حفص (٤): «والنجومُ مسخراتٌ» برفعهما فوقفه على «والقمر».

{لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (١٢)} ١٢ كاف، إن نصب ما بعده بالإغراء، أي: اتقوا ما ذرأ لكم.

{مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ} ١٣ حسن.

{يَذَّكَّرُونَ (١٣)} ١٣ كاف.

{تَلْبَسُونَهَا} ١٤ حسن.

{مَوَاخِرَ فِيهِ} ١٤ جائز؛ لأنَّه في مقام تعداد النعم.

{تَشْكُرُونَ (١٤)} ١٤ كاف.

{وَسُبُلًا} ١٥ ليس بوقف؛ لحرف الترجي، وهو في التعلق كـ (لام كي).

{تَهْتَدُونَ (١٥)} ١٥ جائز؛ لكونه رأس آية.

{وَعَلَامَاتٍ} ١٦ تام عند الأخفش. قال الكلبي: أراد بالعلامات: الطرق بالنهار، والنجوم بالليل. وقال السدي: و «بالنجم هم يهتدون» يعني: الثريا، وبنات نعش، والجدي، والفرقدان بها يهتدون إلى القبلة، والطرق في البر والبحر. قال قتادة: إنما خلق الله النجوم لثلاثة أشياء: زينة للسماء، ومعالم للطرق، ورجومًا للشياطين، فمن قال غير هذا فقد تكلف ما لا علم له به (٥).


(١) انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: ٢٧٧)، البحر المحيط (٥/ ٤٧٨)، التيسير (ص: ١٣٧)، النشر (٢/ ٣٠٢).
(٢) وجه من قرأ بالنون؛ أي: بنون العظمة. ووجه من قرأ: بالياء؛ أي: بياء الغيبة. انظر: المصادر السابقة.
(٣) قرأ ابن عامر: {وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ} ١٢ بالرفع فيهن، وافقه حفص في {وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ} فقط؛ وجه قراءة ابن عامر بالرفع في الكلمات الأربع على الابتداء، و «مسخراتٌ» خبر الابتداء، وقرأ الباقون: بالنصب فيهن عطفا على ما قبله، وهو قوله: {وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ}، وأما وجه الرفع في قوله: {وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ} لحفص فقط؛ فإنه عطف {وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ} على معمول {سَخَّرَ} ثم استأنف: {وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ} على الابتداء والخبر وكلها وجوه جائزة جيدة. انظر هذه القراءة في: البحر المحيط (٥/ ٤٧٩)، الكشف للقيسي (٢/ ٣٥)، السبعة (ص: ٣٧٠)، التيسير (ص: ١٣٧)، النشر (٢/ ٣٠٢).
(٤) انظر: المصادر السابقة.
(٥) انظر: تفسير الطبري (١٧/ ١٨٥)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?