للسؤال.
{الْيَمِينِ (٢٨)} ٢٨ جائز.
{مُؤْمِنِينَ (٢٩)} ٢٩ حسن، ومثله: «من سلطان».
{طَاغِينَ (٣٠)} ٣ كاف.
{قَوْلُ رَبِّنَا} ٣١ حسن للابتداء بإن لمجيئها بعد القول، ومثله: «لذائقون» على استئناف ما بعده.
{غَاوِينَ (٣٢)} ٣٢ جائز.
{مُشْتَرِكُونَ (٣٣)} ٣٣ كاف على استئناف ما بعده.
{بِالْمُجْرِمِينَ (٣٤)} ٣٤ كاف، ومثله: «يستكبرون» إن جعل «ويقولون» مستأنفًا، وليس بوقف إن عطف على «يستكبرون».
{مَجْنُونٍ (٣٦)} ٣٦ كاف، ومثله: «المرسلين»، وقرأ عبد الله (١): «وصدَق» بتخفيف الدال: «المرسلون» بالرفع فاعل به.
{الْعَذَابِ الْأَلِيمِ (٣٨)} ٣٨ جائز.
{تَعْمَلُونَ (٣٩)} ٣٩ من حيث كونه رأس آية يجوز.
{الْمُخْلَصِينَ (٤٠)} ٤ صالح؛ لأن قوله: «أؤلئك» بيان لحال «المخلصين».
{مَعْلُومٌ (٤١)} ٤١ كاف، إن جعل «فواكه» خبر مبتدأ محذوف، أي: هي فواكه، أو ذلك الرزق فواكه، وليس بوقف إن جعل «فواكه» بدلًا من قوله: «رزق»، أو بيانًا له، والوقف على «فواكه» ثم يبتدئ: «وهم مكرمون»، وهكذا إلى «متقابلين» فلا يوقف على «مكرمون»؛ لأن الظرف بعده متعلق به، ولا على «في جنات النعيم» لتعلق ما بعده به، قرأ العامة (٢): «مكرمون» بإسكان الكاف وتخفيف الراء، وقرئ في الشاذ بفتح الكاف وتشديد الراء (٣).
{مُتَقَابِلِينَ (٤٤)} ٤٤ كاف على استئناف ما بعده، وجائز إن جعل حالًا.
{مِنْ مَعِينٍ (٤٥)} ٤٥ ليس بوقف؛ لأن قوله: «بيضاء» من نعت الكأس وهي مؤنثة.
{لِلشَّارِبِينَ (٤٦)} ٤٦ حسن على استئناف النفي بعده.
{لَا فِيهَا غَوْلٌ} ٤٧ جائز.
{يُنْزَفُونَ (٤٧)} ٤٧ كاف.
(١) أي: عبد الله بن مسعود، وهي قراءة شاذة، ولم أعثر عليها في أيٍّ من المصادر التي رجعت إليها.
(٢) أي: الأئمة العشرة.
(٣) وهي قراءة ابن مقسم. انظر هذه القراءة في: الإملاء للعكبري (٢/ ١١١)، البحر المحيط (٧/ ٣٥٩).