{عَنْهُمْ} ٧٥ حسن.
{مُبْلِسُونَ (٧٥)} ٧٥ كاف.
{الظَّالِمِينَ (٧٦)} ٧٦ تام.
{رَبُّكَ} ٧٧ جائز.
{مَاكِثُونَ (٧٧)} ٧٧ تام.
{أَمْرًا} ٧٩ جائز.
{مُبْرِمُونَ (٧٩)} ٧٩ كاف، إن جعلت «أم» الثانية كالأولى، وإن جعلت معطوفة الأولى لم يحسن الوقف على شيء قبلها.
{وَنَجْوَاهُمْ بَلَى} ٨٠ كاف عند أبي حاتم، وقيل: الوقف على «نجواهم».
{يَكْتُبُونَ (٨٠)} ٨٠ تام.
{إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ} ٨١ تام إن جعلت «إن» بمعنى: ما، وهو قول ابن عباس، أي: ما كان للرحمن ولد، وإن جعلت شرطيه كان الوقف على «العابدين»، والمعنى: إن كنتم تزعمون أن للرحمن ولد فأنا أوّل من عبد الله واعترف أنه إله.
{الْعَابِدِينَ (٨١)} ٨١ تام على الوجهين.
{سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} ٨٢ ليس بوقف؛ لأن ما بعده نعت لما قبله.
{عَمَّا يَصِفُونَ (٨٢)} ٨٢ كاف، ومثله: «يوعدون»، وكذا «وفي الأرض إله».
{الْعَلِيمُ (٨٤)} ٨٤ تام.
{وَمَا بَيْنَهُمَا} ٨٥ كاف.
{عِلْمُ السَّاعَةِ} ٨٥ حسن.
{وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٥)} ٨٥ كاف.
{الشَّفَاعَةَ} ٨٦ ليس بوقف، ومثله في عدم الوقف «بالحق» لأن العلم شرط في الشهادة.
{يَعْلَمُونَ (٨٦)} ٨٦ تام.
{لَيَقُولُنَّ اللَّهُ} ٨٧ كاف.
{يُؤْفَكُونَ (٨٧)} ٨٧ تام، إن نصب: «وقيلِهِ» على المصدر، أي: قال قيله، أو نصب على محل «الساعة»؛ كإنه قيل إن يعلم الساعة ويعلم قيله، أو عطف على: سرهم ونجواهم، أي: لا نعلم سرهم ولا قيلِهِ، وعلى هذا القول لا يوقف على شيء قبله من قوله «أن يحسبون» إلى هذا الموضع، أو عطف على مفعول «يكتبون» المحذوف، أي: يكتبون ذلك ويكتبون قيله، أو عطف على مفعول «يعلمون» المحذوف، أي: يعلمون ذلك ويعلمون قيلِهِ، أو نصب على حذف حرف القسم وجوابه: «إن هؤلاء»