Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
أبيهم، صياصيهم، ترميهم، وما نريهم، بين أيديهن" وما يشبه ذلك من ضمير التثنية والجمع مذكرا أو مؤنثا. فحمزة وكذا يعقوب: "عليهم، وإليهم، ولديهم" الثلاثة فقط حيث أتت، بضم الهاء على الأصل؛ لأن الهاء لما كانت ضعيفة لخفائها خصت بأقوى الحركات، والدليل على أن أصلها الضم: أنها تضم مبتدأ.
وبعد الفتح، والألف، والضمة، والواو، والسكون في غير الياء، نحو: "هو، وله، عاداه، ودعوته، ودعوه" وهي لغة قريش والحجازيين.
ووافقهما المطوعي في الثلاثة، والشنبوذي في "عليهم" فقط حيث وقع، وزاد يعقوب فقرأ جميع ما ذكر وما شابهه مما قبل الهاء: ياء ساكنة بضم الهاء أيضا. ووافقه الشنبوذي في "عليهما" فقط.
وهذا كله إذا كانت الياء موجودة، فإن زالت لعلة جزم، نحو: {وإن يأتهم} الأعراف: ١٦٩ {ويخزهم} التوبة: ١٤، {أولم يكفهم} العنكبوت: ٥١، أو بناء نحو: {فاستفتهم} الصافات: ١١، فرويس وحده يضم الهاء في ذلك كله، إلا قوله تعالى: {ومن يولهم يومئذ} ١٦ ب (الأنفال)، فإنه كسرها من غير خلاف, واختلف عنه في: {ويلههم الأمل}