Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الأول: أن تكون حرفاً مصدرية ناصباً للفعل المضارع، وتقع في موضعين:
في الابتداء: وتكون في محل رفع، نحو: {وأن تصوموا خير لكم} البقرة: ١٨٤، {وأن تعفوا أقرب للقوى} البقرة: ٢٣٧، وبعد لفظ دال على معنى اليقين، فتكون في محل رفع، نحو قوله تعالى: {ألم يأن الذين أمنوا أن تخشع قلوبهم} الحديد: ١٦، {وعسى أن تكرهوا شيئاً} البقرة: ٢١٦، ونصب، نحو قوله تعالى: {نخشى أن تصيبنا دآئرة} المائدة: ٥٢، {وما كان هذا القرءان أن يفترى من دون الله} يونس: ٣٧، {فأردت أن أعيبها} الكهف: ٧٩، وخفض، نحو قوله تعالى: {وقالوا أوذينا من قبل أن تأتينا} الأعراف: ١٢٩، {من قبل أن يأتي أحدكم الموت} المنافقون: ١٠.
و(أن) هذه موصول حرفي، وتوصل بالفعل المتصرف مضارعاً كما مر، وماضياً، نحو قوله تعالى: {لولا أن من الله علينا} القصص: ٨٢}، {ولولا أن ثبتناك} الإسراء: ٧٤.
وقد يرفع المضارع بعدها إهمالاً لها، حملاً على (ما) أختها كقراءة ابن محيصن: {لمن أراد أن يتم الرضاعة} البقرة: ٢٣٣.
الثاني: أن تكون مخففة من الثقيلة، فتقع بعد فعل اليقين، أو ما نزل منزلته، نحو قوله تعالى: {أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولاً} طه: ٨٩، {علم أن