
1- الألف الممالة
و مثالها الوحيد في رواية حفص عن عاصم كلمة ” مَجْرَاهَا ”
سورة هود 41.. حيث يميل صوت الألف عن مخرجه
الطبيعي فتخرج بين الألف و الياء.
2- الهمزة المسهلة
و مثالها في رواية حفص عن عاصم كلمة ” ءَأَعجَميٌّ “
سورة فصلت 44 . و هنا سُهِّلَت الهمزة بين الهمزة و الألف .
و مثالها أيضًا الكلمات الثلاث ” ءآلله – ءآلذَّكرَيْنِ – ءآلآن ” عند
أدائها بوجه التسهيل .
3- النون المخفاة
مثل ” مِن بَعْدُ – مِن قَبْل ” حيث لا يحقق مخرج النون بل يبدأ
في نطق الحرف المخفاة عنده النون ، فتكون النون المخفاة
مترددة بين مخرجين .
4- الميم المخفاة
مثل ” رَبَّهُم بِهِم – وَ كَلْبُهُم بَاسِطٌ ” حيث لا يحقق مخرج
الميم ، بل تتردد بين مخرجها و مخرج الباء .
5- لام لفظ الجلالة المفخمة
مثل ” هُوَ اللهُ – عَبْدُ اللهِ ” حيث إنها ليست الأصل في اللام
لأن اللام مرققة ، فيكون تفخيمها فرعًا من مخرجها الأصلي .
6- الألف المفخمة
مثل ” قَالَ – عَصَاكَ ” حيث إن تفخيم الألف بعد الحرف
المفخم هو فرع من مخرجها الأصلي .
7- الصاد المشماة صوت الزاي
في قراءات مثل قراءة حمزة ، حيث تنطق الصاد كالزاي
المفخمة ، في كلمات مثل ” أَصْدَقُ – الصِّرَاطَ ” .
8- الياء المُشَمَّاة صَوْتَ الواو
لا توجد في رواية حفص عن عاصم ، و هي نطق الياء و
كأنها تُستفتح بضم أولًا ، مثل ” قِيلَ – سِيئَتْ ” .
Leave a Reply