Progress Donasi Kebutuhan Server — Your Donation Urgently Needed — هذا الموقع بحاجة ماسة إلى تبرعاتكم
Rp 1.500.000 dari target Rp 10.000.000
الثالث: لزوم التناقض في هذا الاقتداء ٣٠٧
الاقتداء بالأمور الدنيوية، وتوضيح خروج الاقتداء فيها ٣٠٩
مناقشة ما سبق من دعوة النبي -صلى الله عليه وسلم- بأمور الشفاعة وتركه لأمور
القسم الثاني: فيمن كان مثل انتصاب الحاكم ونحوه ٣١٤
القسم الثالث: أن لا يَتَعَيَّنَ فِعْلُ الْمُقْتَدَى بِهِ لِقَصْدٍ دُنْيَوِيٍّ وَلَا أخروي ٣١٧
الحال الأول: لا يسوغ الاقتداء بأفعاله ٣١٩
الْحَالُ الثَّالِثُ: فَلَا إِشْكَالَ فِي صِحَّةِ اسْتِفْتَائِهِ ٣١٩
أما الحال الثاني فهوموضع الإشكال بالنسبة إلى استفتائه ٣١٩
ربط صحة اجتهاده مع الاقتداء بأفعاله ٣١٩
الاستفتاء والاقتداء بهم وتفصيل ذلك ٣٢١
ذكر بعض الأوصاف التي تشهد للعامي بصحة من اتباع من اتصف بها في فتواه ٣٢٣
الخوف والتقوى من التسرع في الفتوى ونُقُولٌ عن مالك ٣٢٣
تركه الغرائب والمتفردات وحجج أهل البدع ٣٣١
المسألة الثامنة: دليل سقوط التكليف بالعمل عند فقد المفتي ٣٣٤