وفي الكشاف ٤: ٧٨٣: «قرئ بكسر الزاي وبفتحها، فالمكسور مصدر، والمفتوح اسم، وليس في الأبنية (فعلال) بالفتح إلا في المضاعف».
وفي البحر ٨: ٥٠٠: «جعل المفتوح مصدرا بعضهم ... ثم قيل: قد يجيء بمعنى اسم الفاعل فتقول: قصقاض في معنى: مقضض، وصلصال في معنى: مصلصل».
فُعْلال
١ - وزنوا بالقسطاس المستقيم ... ١٧: ٣٥، ٢٦: ١٨٢.
في النشر ٢: ٣٠٧: «واختلفوا في {القسطاس} هنا والشعراء: فقرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص بكسر القاف في الموضعين. وقرأ الباقون بضمها فيهما».
النشر ٢: ٣٣٦، الإتحاف: ٢٨٣، ٣٣٤، غيث النفع: ١٥٢، ١٨٩، الشاطبية: ٢٧٣.
وفي البحر ٦: ٣٤: «وهما لغتان. قال ابن عطية: واللفظ للمبالغة من القسط.
ولا يجوز أن يكون من (القسط) لاختلاف المادتين إلا إن اعتقد زيادة السين آخرا كقدموس وضغبوس وعرفاس فيمكن، لكنه ليس من مواضع زيادة السين المقيسة».
٢ - ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس ٦: ٧.
في ابن خالويه: ٣٦: «{قرطاس} بضم القاف، معن الكوفي».
فُعْلُول
١ - فلولا إذا بلغت الحلقوم ... ٥٦: ٨٣.
الحلقوم: مجرى الطعام. المفردات.
٢ - سنسمه على الخرطوم ... ٦٨: ١٦.
الخرطوم: أنف الفيل، فسمي أنفه خطروما، استقباحا له. المفردات.