ب- وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا ٣٩: ٧٣.
٦ - ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ٦: ٣٨.
= ١١. أممًا = ٢.
٧ - وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ٤٩: ١٣.
٨ - فلما فصل طالوت بالجنود قال ٢: ٢٩٢.
= ٩، جنودًا = ٢، جنوده = ٩، جنودهما = ٢.
٩ - ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا ١٠: ١٣.
= ١٠، قرونًا = ٣، والقرن: القوم المقترنون في زمن واحد.
١٠ - فاعتزلوا النساء في المحيض ٢: ٢٢٢.
جمع نسوة عند سيبويه ٢: ٢٢.
= ٣٨.
وجمع اسم الجنس الجمعي في قوله تعالى:
١ - أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب = ٢: ٢٦٦.
= ٨. أعنابا سيبويه ١٧٩، فعل تجمع على أفعل جمع عند سيبويه ٢: ١٧٩، الشافية ٢: ٩٩.
٢ - والخيل المسومة والأنعام ... ٣: ١٤.
= ٢٦، أنعاما = ٢. أنعامكم = ٣. أنعامهم.
٦ - من غرائب الجمع أفئدة، بالمد قراءة سبعية.
من غرائب الجمع سقاية بضم السين قراءة شاذة وتثقيل خضر، وصفر.
٧ - كانت لي وقفة في تكسير اسمي الفاعل والمفعول المبدوءين بالميم الزائدة: وجدت الصرفيين يضعون القواعد لتكسير هذه الصفات، فيقولون: إذا كسر نحو منطلق، ومستمع، ومقدم، ومستخرج ... وابن مالك يقول في الألفية:
والسين والتا من كمستدع أزل ... إذ بينا الجمع بقاهما مخل
كما وجدت سيبويه يضع قواعد تكسير هذه الصفات فقال في كتابه ٤: ١١٠: «تقول في مغتلم: مغيلم، كما قلت: مغالم ... تقول في المقدم والمؤخر: