٢٢ - قالوا أضغاث أحلام ... ٢١: ٤٤.
ب- وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين ١٢: ٤٤.
ج- أم تأمرهم أحلامهم بهذا ... ٥٢: ٣٢.
في المفردات: «الحِلم: ضبط النفس والطبع عن هيجان الغضب، وجمعه أحلام، قال تعالى {أم تأمرهم أحلامهم بهذا}».
وفي القاموس: «الحلم، بالضم وبضمتين: الرؤيا جمعه أحلام.
والحلم؛ بالكسر الأناة والعقل جمعه أحلام وحلوم ومنه أم تأمرهم أحلامهم بهذا».
لم يقع في القرآن الحلم، بالكسر ولا الحلم بالضم أو بضمتين بمعنى الرؤيا. وجمع فعل، فعل وفعل على أفعال قياس.
٢٣ - وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن ٦٥: ٤.
في المفردات: «الحمل: معنى واحد اعتبر في أشياء كثيرة، فسوى بين لفظه في فعل وفرق بين كثير منها في مصادرها، فقيل في الأثقال المحمولة في الظاهر كالشيء المحمول على الظهر: حمل، وفي الأثقال المحمولة في الباطن حمل كالولد.
(وأولات الأحمال) الأصل في ذلك الحمل على الظهر فاستعير للحبل ...».
وفي القاموس: «الحمل: ما يحمل في البطن من الولد جمعه حمال وأحمال جاء المفرد في القرآن ولم يجمع على غير أفعال».
٢٤ - ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ٢: ١٥٤.
= ٥.
في شرح الشافية ٢: ١٧٧: «كما قيل أحياء في جمع حي وحية، وهذا كما يقال أنقاض في جمع نقض ونقضة، وأنضاء في جمع نضو ونضوة».
وفي القاموس: «الحي: ضد الميت، وجمعه أحياء».
٢٥ - قد نبأنا اللهة من أخباركم ... ٩: ٩٤.