والنون فيه أكثر».
وفي شرح الشافية ٢: ١٧٥: «وفيعل نحو ميت على أموات، وجياد، وأبيناء».
وقال في ص ١٧٧: «ويجمع المذكر منه والمؤنث على (أفعال) كأموات في جمع ميت وميتة».
٢٩ - وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ... ٣: ١١١.
= ٦، أدباركم. أدبارهم = ٥.
في المفردات: «دبر الشيء: خلاف القبل، وكني بهما عن العضوين المخصوصين».
ويقال: «دبر ودبر، وجمعه أدبار».
وفي البحر ٣: ٣١: «أتى بلفظ الأدبار، لا بلفظ الظهور لما ذكر في الأدبار من الإهانة، دون ما في الظهور، ولأن ذلك أبلغ في الانهزام والهرب، ولذلك ورد في القرآن مستعملاً دون لفظ الظهور».
المفرد في القرآن.
٣٠ - إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا ١٧: ١٠٧.
ب- ويخرون للأذقان يبكون ... ١٧: ١٠٩.
ج- إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا فهي إلى الأذقان ٣٦: ٨.
في المفردات: «الواحد: ذقن».
وفي القاموس: «الذقن، بالتحريك: مجتمع اللحيين من أسفلهما ويكسر، مذكر جمعه أذقان».
٣١ - أأرباب متفرقون خير أم الله ... ١٢: ٣٩.
ب- ولا يتخذ بعضنا بعضا أرباب من دون الله ٣: ٩٤.
في المفردات: «الرب في الأصل التربية، وهو إنشاء الشيء حالاً فحالاك إلى حد التمام ... فالرب مصدر مستعار للفاعل؛ إذ لا يقال الرب مطلقًا إلا لله تعالى المتكفل بمصلحة الموجودات ... وبالإضافة يقال له ولغيره ... وجمع الرب أرباب ... ولم يكن