في الكشاف ٢: ٥٤٨: «تبعًا: تابعين، جمع تابع على تبع، كقولهم: خادم وخدم وغائب وغيب، أو ذوي تبع والتبع الأتباع».
وفي البحر ٥: ٤١٦: «تبعًا يحتمل أن يكون اسم جمع لتابع كخادم وخدم، وغائب وغيب ويحتمل أن يكون مصدرًا كقوله: عدل ورضا».
١٢ - ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ٥٦: ٣٩ - ٤٠.
ثلة من الأولين ... ٥٧: ١٣.
في المفردات: «الثلة: قطعة مجتمعة من الصوف، ولذلك قيل للمقيم: ثلة ولاعتبار الاجتماع قيل (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين) أي جماعة».
وفي الكشاف ٤: ٤٥٨: «الثلة: الأمة من الناس الكثير».
وقال ابن قتيبة ٤٤٦: «ثلة: جماعة».
١٣ - ولقد أضل منكم جبلا كثيرا ... ٣٦: ٦٢.
ب- واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين ... ٢٦: ١٨٤.
في المفردات: «فلان ذو جبلة، أي غليظ الجسم، وثوب جيد الجبلة. وتصور منه العظم، فقيل للجماعة العظيمة: جبل قال الله تعالى: {ولقد أضل منكم جبلا كثيرا، أي جماعة تشبها بالجبل في العظم».
وفي الكشاف ٣: ٣٣٣: «أي ذوي الجبلة، وهو كقولك. والخلق الأولين».
وفي النهر ٧: ٣٧: «والجبلة: الخلق، وقيل: الخلق المتجمد الغليظ، مأخوذ من الجبل».
وفي البحر ٣٨: «قيل: تشديد اللام في القراءتين في بناءين للمبالغة، وعن ابن عباس: الجبلة: عشرة آلاف».
وفي البحر ٧: ٣٤٤: «الجبل: الأمة العظيمة، وقال الضحاك: أقله عشرة آلاف».
وقال ابن قتيبة ٣٢٠: «الجبلة: الخلق».