٢: ١١٤، ٣: ٤٥، ١٦١، ٤: ٩٢، ٥: ١١٦، ٧: ١٣، ٨٩، ٨: ٦٧، ٩: ١٧، ١١٣، ١٢٠، ١٠: ٢، ١٥، ١٠٠، ١٢: ٣٨، ١٣: ٣٨: ١٩، ٣٥، ٢٤: ١٦، ٢٦: ١٩٧، ٢٧: ٦٠، ٣٣: ٣٦، ٥٣، ٤٠: ٧٨، ٤٢: ٥١، ٢٥: ١٨.
إذا تلا كان اسم معرفة، ثم جاء بعد ذلك المصدر المؤول فالأولى أن يكون المصدر المؤول هو اسم كان، لأنه أعرف، إذ يشبه الضمير، ولا سبيل إلى تنكيره. ويجوز العكس أيضا. وقد قرئ برفع الاسم المعرفة على أن يكون اسما لكان.
١ - {وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا} ٣: ١٤٧.
العكبري ١: ٨٦، البحر ٣: ٧٥.
٣ - {ثم لم يكن فتنتهم إلا أن قالوا} ٦: ٢٣.
قراءة حفص برفع {فتنتهم}.
٤ - {فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين} ٧: ٥.
في معاني القرآن للفراء ١: ٣٧٢: «مرفوع كان قوله: {إلا أن قالوا} وهو الوجه في أكثر القرآن .. ولو جعلت الدعوى مرفوعة و أن في موضع نصب كان صوابا».
وفي البحر ٤: ٢٦٩: «قالوا: {دعواهم} اسم كان و {إلا أن قالوا} الخبر وأجازوا العكس. والأول هو الذي تقتضي نصوص النحويين المتأخرين أن لا يجوز إلا هو؛ لأنه إذا لم تكن قرينة لفظية أو معنوية تبين الفاعل من المفعول وجب تقديم الفاعل وتأخير المفعول؛ نحو ضرب موسى عيسى، و كان وأخواتها مشبهة في عملها بالفعل الذي يتعدى إلى واحد».
٤ - {وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم} ٧: ٨٢.
قرئ بنصب جواب ورفعه. العكبري ١: ١٥٦.
٥ - {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا