سمعنا وأطعنا} ٢٤: ٥١.
في الكشاف ٣: ٨١: «عن الحسن: {قول المؤمنين} بالرفع. والنصب أقوى؛ لأن أولى الاسمين بكونه اسما لكان أوغلهما في التعريف. و {أن يقولوا} أو غل؛ لأنه لا سبيل عليه للتنكير».
وفي المحتسب ٢: ١١٥: «أقوى القراءتين إعرابا ما عليه الجماعة من نصب القول وذلك أن في شرط اسم كان وخبرها أن يكون اسمها أعرف من خبرها. وقوله تعالى: {أن يقولوا سمعنا وأطعنا} أعرف من {قول المؤمنين}؛ وذلك لشبه أن وصلتها بالمضمر من حيث كان لا يجوز وصفها، كما لا يجوز وصف المضمر، والمضمر أعرف من {قول المؤمنين}».
٦ - {أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل} ٢٦: ١٩٧.
قراءات في العكبري ٢: ٨٨ - ٨٩.
٧ - {فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا آل لوط من قريتكم} ٢٧: ٥٦.
٨ - {فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه} ٢٩: ٢٤.
٩ - {فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله {٢٩: ٢٩.
١٠ - {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتوا بآبائنا} ٤٥: ٢٥.
وجاء المصدر المؤول اسما لليس في قوله تعالى: {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب} ٢: ١٧٧.
وقرئ برفع البر العكبري ١: ٤٣، البحر ٢: ٢ - ٣، معاني القرآن ١: ١٠٣ - ١٠٤ وجاء المصدر المؤول خبرا لكان في قوله تعالى: {وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله} ١٠: ٣٧.
معاني القرآن ١: ٤٦٤، الكشاف ٢: ١٩، العكبري ٢: ١٥، البحر ٥: ١٥٧، الدماميني ١: ٥٨.