٣٩ - فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون. فأعقبهم نفاقا في قلوبهم ... ٩: ٧٦ - ٧٧
{فأعقبهم} المرفوع للبخل، والظاهر أن لله تعالى، الكشاف ٢: ٢٩٣، البحر ٥: ٧٤.
٤٠ - فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه ٩: ٧٧
{يلقونه} عائد على الله تعالى. وقيل: جزاء فعلهم وجزاء بخلهم. البحر ٥: ٧٤.
٤١ - ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم ٩: ٩٩
{إنها} عائد على الصلوات، النفقات، وتحرير هذا القول أنه عائد على ما معناهما. البحر ٥: ٩١.
٤٢ - قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به فقد لبثت فيكم عمرا من قبله ... ١٠: ١٦
{قبله} الظاهر عوده على القرآن، وأجاز الكرماني أن يعود إلى التلاوة، وعلى النزول وعلى وقت نزوله. البحر ٥: ١٣٣.
٤٣ - حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف ... ١٠: ٢٢
الضمير في (بهم) عائد على الكائنين في الفلك، وهو التفات، وضمير {جرين} يعود على الفلك الجمع. البحر ٥: ١٣٩، الكشاف ٢: ٣٣٩.
٤٤ - ويستنبؤنك أحق هو ... ١٠: ٥٣
(هو) للعذاب الموعود. الكشاف ٢: ٣٥٢. أو على الوعيد، أو أمر الساعة. البحر ٥: ١٧٨.
٤٥ - ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الأرض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضى بينهم بالقسط ... ١٠: ٥٤