١٨ - {إنا كنا ندعوه من قبل إنه هو البر الرحيم} ٥٢: ٢٨.
الفتح والكسر في {أنه} من السبع. غيث النفع ٢٤٨، الشاطبية ٢٨٣، النشر ٢: ٣٧٨، والفتح على تقدير اللام. البحر ٨: ١٥٠، العكبري ٢: ١٢٩، الكشاف ٤: ٣٥.
١٩ - {وسيرت الجبال فكانت سرابا * إن جهنم كانت مرصادا} ٧٨: ٢٠ - ٢١.
بالفتح من الشواذ على التعليل. الكشاف ٤: ١٧٨، البحر ٨: ٤١٣.
وجاء المصدر المؤول مفعولا به في:
٤: ٩٤، ٨: ٧، ٦: ٨١، ٧: ١٤٨، ٥: ٤٥، ٣٢، ١٢: ٥٩، ١٩: ٦٧، ٢١: ١٠٥، ٢٤: ٤٣، ٢٦: ٢٢٥، ٣٢: ٢٧، ٣١: ٣٣.
ومعطوفا على المفعول في ٢: ٤٧، ١٢٢.
ومفعولا ثانيا في ٢٣: ٣٥، ١١١ على قراءة الفتح السبعية ٥٦: ٨٢.
وجاء المصدر سادا مسد المفعولين في مواضع كثيرة:
سد مسد مفعولي علم في ٢: ١٨٧، ٢٣٥، ٨: ٦٦، ٢٨: ٧٥.
وسد مسد مفعولي المضارع من علم في ٢: ٧٧، ١٠٦، ١٠٧، ٢٥٩، ٥: ٤٠، ٩٧، ٧: ٧٥، ٩: ٧٨، ١٠٤، ١٨: ٢١، ٢٢: ٧٠، ٢٤: ٢٥، ٢٨: ١٣، ٧٨، ٣٩: ٥٢، ٦٥: ١٢، ٦٩، ٤٩، ٦١: ٥، ١٥: ٩٧، ٧٣: ٢٠، ٢: ٢٦، ١٤٤، ٦: ١٤، ٩: ٦٣، ٢٢: ٥٤، ١٦: ٣٩، ١٠٣، ١٢: ٨٠.
وجاء معطوفا على المصدر الساد مسد المفعولين في:
٩: ٧٨، ١٠٤، ١٢: ٥٢، ١٨: ٢١، ٥٧: ٢٩، ٦٥: ١٢.
وجاء المصدر سادا مسد مفعولي الأمر من علم في:
٢: ١٩٤، ١٩٦، ٢٠٩، ٢٢٣، ٢٣٣ - ٢٣٥، ٢٤٤، ٢٦٠، ٢٦٧، ٥: ٩٨، ٨: ٢٤، ٢٥، ٤٠، ٩: ٢، ٣، ٣٦، ١٢٣، ٤٩: ٧، ٥٧: ٧، ٤٧: ١٩.