٣٥ - هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا ١٠: ٥
جعل: يحتمل أن تكون بمعنى صير، فيكون ضياء مفعولاً ثانيًا، ويحتمل أن تكون بمعنى خلق، فيكون حالاً.
البحر ٥: ١٢٥، العكبري ٢: ١٣، الجمل ٢: ٣٢٩.
٣٦ - هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا ١٠: ٦٧
الجعل: إن كان بمعنى الإبداع والخلق فمبصرًا حال، وإن كان بمعنى التصيير فمبصرا المفعول الثاني.
الجمل ٢: ٣٥٦.
٣٧ - وجعلناهم خلائف ١٠: ٧٣
أي صيرناهم خلائف.
الجمل ٢: ٣٥٩.
٣٨ - فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها ١١: ٨٢
عاليها المفعول الأول، سافلها المفعول الثاني.
العكبري ٢: ٢٣، الجمل ٢: ٤٠٩.
٣٩ - فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب ١٢: ١٥
احتمل الجعل أن يكون بمعنى الإلقاء وبمعنى التصيير.
البحر ٥: ٢٨٧.
٤٠ - هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا ١٢: ١٠٠
حقًا: صفة لمصدر محذوف، أي جعلا حقًا، ويجوز أن يكون مفعولاً ثانيًا، وجعل بمعنى: صير، ويجوز أ، يكون حالاً، أي وضعها صحيحة.
العكبري ٢: ٣١.
٤١ - وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتًا تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثا ١٦: ٨٠