وهو ضعيف لندور حذف أحد مفعولي ظن وأخواتها.
البحر ٤: ١٨٧ - ١٨٨.
١٠ - ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا ١٧: ١٨
(له): المفعول الثاني، وقال صاحب الغنيان: هو محذوف تقديره: مصيرا وجزاء.
البحر ٦: ٢١.
١١ - ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون ٣: ١٤٣
قيل: معنى الرؤية هنا العلم، وحذف المفعول الثاني، أي فقد علمتم الموت حاضرًا، وحذف لدلالة المعنى عليه، وحذف أحد مفعولي (ظن) وأخواتها عزيز جدًا، ولذلك وقع فيه الخلاف بين النحويين.
البحر ٣: ٦٧.
١٢ - ولو ترى إذ وقفوا على النار ٦: ٢٧
الظاهر أن الرؤية بصرية وجوزوا أن تكون من رؤية القلب، المعنى لو صرفت فكرك الصحيح إلى تقدير حالهم لازددت يقينا أنهم يكونون يوم القيامة على أسوأ حال ومفعول (ترى) محذوف، أي حالهم.
البحر ٤: ١٠١.
١٣ - وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله ٩: ١٠٥
يرى: بمعنى يعلم المفعول الثاني محذوف، أي واقعًا.
الجمل ٢: ٣٠٥، ٣١١.
١٤ - وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها ٦٢: ١١
رأوا: بمعنى علموا، والمفعول الثاني محذوف، أي قدمت وحصلت.