إلحافا: مصدر في موضع الحال، ومعنى (لا يسألون الناس إلحافا)، أي لا يسألون ولا يلحفون، كقول الشاعر:
لا ترى الضب بها ينجحر
أي ليس بها ضب فينجحر، ولم يرد أن بها ضبا ولا ينجحر
البيان ١: ١٧٩، الخصائص ٣: ١٦٥.
٧ - فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله ٣: ٧
ابتغاء الفتنة: مفعول له. العكبري ١: ٧٠.
٨ - وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ٣: ١٩
انظر رقم ٣. البحر ٢: ٤١١.
أو حال. العكبري ١: ٧٢.
٩ - إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا ٤: ١٠
ظلما: حال أو مفعول لأجله. البحر ٣: ١٧٨، العكبري ١: ٩٥.
١٠ - ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا ٤: ٣٠
عدوانا وظلما: مفعولان لأجله، وجوزوا أن يكونا مصدرين في موضع الحال.
البحر ٣: ٢٣٣، العكبري ١: ١٠٠.
مصدران حالان. البيان ١: ٢٥١.
١١ - والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ٤: ٣٨
رئاء: مصدر مفعول لأجله، وفيه شروطه، فلا ينبغي أن يعدل عنه وقيل مصدر في موضع الحال.
البحر ٣: ٢٤٨.