٤٦ - قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق ١٧: ١٠٠
خشية: مفعول لأجله، أو مصدر في موضع الحال. العكبري ٢: ٥١.
وفي الجمل ٢: ٦٤٧: «وفيه نظر، إذ لا يقع المصدر المعرف موقع الحال إلا سماعًا، نحو: جهدك، وطاقتك وأرسلها العراك ولا يقاس عليه».
٤٧ - فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ١٨: ٦
أسفا: مفعول من أجله أو مصدر في موضع الحال.
البحر ٦: ٩٨، العكبري ٢: ٥٢.
مصدر في موضع الحال. البيان ٢: ١٠٠.
٤٨ - فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك ١٨: ٨٢
رحمة: مفعول لأجله، وأجاز الزمخشري أن ينتصب على المصدر بأراد لأنه في معنى: رحمهما، وأجاز أبو البقاء أن ينتصب على الحال، وكلاهما متكلف.
البحر ٦: ١٥٦، العكبري ٢: ٥٦، الكشاف ٢: ٧٤٢.
٤٩ - وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ١٨: ٧٩
غصبا: مفعول له أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر أخذ من معناه.
العكبري ٢: ٥٦.
٥٠ - ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون ٢١: ٣٥
فتنة: مفعول لأجله، أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر من معنى نبلوكم.
البحر ٦: ٣١١، العكبري ٢: ٧٠.
٥١ - ونضع الموازين القسط ليوم القيامة ٢١: ٤٧
القسط: مصدر وصف به، ويجوز أن يكون مفعولاً لأجله أي لأجل القسط.
البحر ٦: ٣١٦.