١٧ - تتخذون أيمانكم دخلا بينكم أن تكون أمة هي أربى من أمة ١٦: ٩٢
أي مخافة أن تكون. العكبري ٢: ٤٥.
في موضع نصب على تقدير: كراهة أن تكون، أو لئلا تكون أمة.
البيان ٢: ٨٣.
١٨ - وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه ١٧: ٤٦
أي مخافة أن يفقهوه، أو كراهة. العكبري ٢: ٤٩.
١٩ - وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم ٢١: ٣١
أي مخافة أن تميد، أو لئلا تميد. العكبري ٢: ٧٠.
٢٠ - يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا ٢٤: ١٧
أي في أن تعودوا. وقيل: مفعول لأجله، أي كراهة أن تعودوا.
البحر ٦: ٤٣٨، العكبري ٢: ٨١.
٢١ - ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولى القربى والمساكن ٢٤: ٢٢
إن كان يأتل بمعنى يحلف، فيكون التقدير: كراهة أن يؤتوا، وألا يؤتوا فحذف (لا). وإن كان بمعنى يقصر، فيكون التقدير: في أن يؤتوا، أو عن أن يؤتوا. البحر ٦: ٤٤٠.
٢٢ - لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين ٢٦: ٣
ألا يكونوا: مفعول له، أي لئلا، أو مخافة ألا. العكبري ٢: ٨٧.
مفعول له. البيان ٢: ٢: ٢١١.
٢٣ - إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ٣٥: ٤١
أن تزولا: في موضع المفعول له، وقدر لئلا تزولا، وكراهة أن تزولا.