أي كراهة أن تصيبوا، أو لئلا تصيبوا. البحر ٨: ١٠٩.
في التقدير وجهان: أحدهما: أن يكون التقدير: كراهة أن تصيبوا والثاني: أن يكون التقدير: لئلا تصيبوا. البيان ٢: ٣٨٣.
٢٨ - يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا على إسلامكم ٤٩: ١٧
أن أسلموا: مفعول، ولذلك تعدى إليه الفعل في (لا تمنوا علي إسلامكم) ويجوز أن يكون في موضع المفعول من أجله، أي يتفضلون عليك بإسلامهم.
البحر ٨: ١١٧.
٢٩ - أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات ٥٨: ١٣
أن تقدموا: مفعول من أجله. ومفعول (أشفقتم) محذوف، أي الفقر.
الجمل ٤: ٢٠١.
٣٠ - يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم ٦٠: ١
أن تؤمنوا: مفعول من أجله، أي يخرجون، لإيمانكم، أو كراهة إيمانكم.
البحر ٨: ٢٥٣.
مفعول له. البيان ٢: ٤٣٢، العكبري ٢: ١٣٧.
٣١ - إن الإنسان ليطغى. أن رآه استغنى ٩٦: ٦ - ٧
أن رآه: مفعول لأجله. العكبري ٢: ١٥٦، الجمل ٤: ٥٥٣.
في موضع نصب على أنه مفعول له، وتقديره: لأن رآه. البيان ٢: ٥٢٢.
قراءات
١ - قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ٥: ١١٩