(بل مكر الليل والنهار). الكشاف ١: ٥٠٨.
٦ - فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما ١٨: ٦١
بينهما: ظرف أضيف إليه على الاتساع، أو بمعنى الوصل.
الجمل ٣: ٣٣.
٧ - لقد تقطع بينكم ٦: ٩٤
اختلف في (لقد تقطع بينكم): فنافع وحفص والكسائي وأبو جعفر بنصب النون ظرف لتقطع، والفاعل ضمير يعود على الاتصال، لتقدم ما يدل عليه، وهو لفظ شركاء أي تقطع الاتصال بينكم. الباقون بالرفع عي أنه اتسع في هذا الظرف، فأسند الفعل إليه، فصار اسما، ويقوله: (هذا فرق بيني وبينك) (ومن بيننا وبينك حجاب) فاستعمله مجرورًا أو على أن (بين) اسم غير ظرف، وإنما معناه: الوصل، أي تقطع وصلكم. الإتحاف ٢١٣، البحر ٤: ١٨٣.
٨ - أهؤلاء من الله عليهم من بيننا ٦: ٥٣
٩ - أأنزل عليه الذكر من بيننا ٣٨: ٨
١٠ - ومن بيننا وبينك حجاب ٤١: ٥
١١ - أألقى الذكر عليه من بيننا ٥٤: ٢٥
١٢ - فاختلف الأحزاب من بينهم ١٩: ٣٧، ٤٣: ٦٥
بين: هنا أصله ظرف استعمل اسما بدخول (من) عليه، وقيل: (من) زائدة، وقيل: البين: البعد، أي اختلفوا فيه لبعدهم عن الحق. البحر ٦: ١٩٠.
١ - ولا تنسوا الفضل بينكم ٢: ٢٣٧
بينكم منصوب بالفعل المنهي عنه، بين: مشعر بالتخلل والتعارف، كقوله: