٣ - ثم رددناه أسفل سافلين ٥:٩٥
أسفل: حال من المفعول، ويجوز أن يكون نعتاً لمكان محذوف. العكبري ١٥٦:٢
٤ - ويقتلون النبيين بغير الحق ٦١:٢
بغير الحق: حال من الضمير (يقتلون) أو نعت لمحذوف، أي قتلاً بغير الحق. البحر ٢٣٧:١
حال أو مفعول لأجله
١ - ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين ٤٦:٤
غير مسمع: حال من ضمير (واسمع). ليا وطعنا: مفعول لأجله، وقيل: مصدران في موضع الحال، أي لاوين وطاعنين. البحر ٢٦٤:٣، العكبري ١٠٢:١
٢ - ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون ٥٢:٧
على علم: حال. هدى ورحمة: حالان أو مفعول لأجله.
البحر ٣٠٦:٤، العكبري ١٥٣:١
٣ - وادعوه خوفاً وطمعاً ٥٦:٧
مصدران في موضع الحال، أو مفعولاً لأجله. البحر ٣١٢:٤
٤ - ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء ٨٩:١٦
تبياناً: حال ويجوز أن يكون مفعولاً لأجله. البحر ٥٢٨:٥
٥ - والمرسلات عرفا ١:٧٧
عرفا: مفعول له، أي أرسلن للإحسان والمعروف، أو متتابعة، تشبيهاً بعرف الفرس في تتابع شعره، وانتصابه على الحال. البحر ٤٠٤:٨، العكبري ١٤٧:٢
وفي إعراب ابن هشام «علام انتصب عرفاً؟