Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 6388
Jumlah yang dimuat : 6999

الصدقة، والمراد بالصدقة هاهنا الزكاة إذ لا تحرم صدقة التطوع على الغني.

وكذلك قوله تعالى: {حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم} أي حرمنا عليهم أكل طيبات أحل لهم أكلها أو تناولها، وتقدير التناول أولى، ليدخل فيه شرب ألبان الإبل، فإنها من جملة ما حرم عليهم.

وكذلك قوله تعالى: {ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث} تقديره: ويحل لهم أكل الطيبات أو تناول الطيبات كالأنعام، ويحرم عليهم أكل الخبائث أو تناول الخبائث كالميتة والدم وما ذكر بعدهما.

وكذلك تحليل الأنعام في قوله: {وأحلت لكم الأنعام} تقديره: وأحل لكم أكل الأنعام.

وكذلك تحليل كل الطعام لبني إسرائيل في قوله تعالى: {كل الطعام كان حلاً لبني إسرائيل} تقديره: تناول أكل كل الطعام.

وكذلك قوله تعالى: {وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر}، أي حرمنا أكل كل ذي ظفر.

وأما قوله تعالى: {وأنعام حرمت ظهورها} فيحتمل: حرم ركوب ظهورها، ويحتمل: حرمت منافع ظهورها، وهو أولى، لأنهم حرموا ركوبها وتحميلها.

أدلة الحذف

وأدلة الحذف أنواع:

أحدها: ما يدل العقل على حذفه .. وله مثالان:

أحدهما: قوله تعالى: {حرمت عليكم الميتة}.

المثال الثاني: قوله: {حرمت عليكم أمهاتكم} فإن العقل يدل على الحذف، إذ لا يصح تحريم الأجرام لأن شرط التكليف أن يكون الفعل مقدورًا عليه، والأجرام لا يتعلق بها قدرة حادثة، وكذلك لا يتعلق بها قدرة قديمة إلا في أول أحوال وجودها. فما لا يتعلق به قدرة ولا إرادة فلا تكليف به إلا عند


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?