الحي: نعت لله. البحر ٢٧٧:٢
٤ - يجوز الفصل بينهما بالمبتدأ، كقوله تعالى:
أفي الله شك فاطر السموات والأرض ١٠:١٤
فاطر: صفة لله. البحر ٤٠٩:٥
٥ - الفصل بينهما بالمفعول جائز، كقوله تعالى:
يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق ٢٥:٢٤
قرئ (الحق) بالرفع صفة لله. البحر ٤٤١:٦
٦ - الفصل بينهما بمعمول الصفة جائز، كقوله تعالى:
ذلك حشرٌ علينا يسير ٤٤:٥٠
البحر ١٣١:٨
٧ - الفصل بينهما بالاستثناء جائز، كقوله تعالى:
أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ ١:٥
قرئ (غير) بالجر صفة لبهيمة الأنعام، والفصل بالاستثناء جائز.
البحر ٤١٨:٣
٨ - الفصل بالجملة الاعتراضية جائز، كقوله تعالى:
١ - وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ٧٦:٥٦
٢ - ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ * فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ١٠:٤٢ - ١١
قرئ (فاطر) بالجر صفة لله، وما بينهما اعتراض. البحر ٥٠٩:٧
٢٤ - الفصل بين الصفة والموصوف بالأجنبي لا يجوز وانظر الآيات هناك.
٢٥ - لا يوصف بشيء من الأسماء الموصولة إلا بالذي والتي وفروعهما وذو، وذوات الطائيتان فلا يوصف بما أو بمن.
الرضي ٢٨٩:١، البحر ٢٣١:١، ٤٠١:٥
٢٦ - هل توصف الأسماء الموصولة؟