النشر ٢٨٩:٢، الإتحاف: ٢٤١، غيث النفع: ١١٥، الشاطبية: ٢١٥ بالتنوين على أن (عزيرًا) عربي، وبغير التنوين ممنوع الصرف للعلمية والعجمة؛ وعلى كلتا القراءتين فابن خبر. ومن زعم أن التنوين حذف لالتقاء الساكنين، أو لأن (ابنًا) صفة لعزير وقع بين عمين، فحذف تنوينه، والخبر محذوف، أي إلهنا ومعبودنا فقوله متمحل، لأن الذي أنكر عليهم إنما هو نسبة البنوة إلى الله تعالى. البحر ٣١:٥، المقتضب ٣١٦:٢.
٢ - ورميم ابنة عمران ١٢:٦٦
قرأ أيوب السختياني (بانة) بسكون الهاء وصلاً، أجراه مجرى الوقف.
البحر ٢٩٥:٨
٣ - وآتينا عيسى ابن مريم البينات ٨٧:٢، ٢٥٣
٤ - قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ١٧:٥
٥ - وقالت النصارى المسيح ابن الله ٣٠:٩
الوصف لا يكون أخص من الموصوف
في المقتضب ٢٨٤:٤: «وزعم سيبويه أن الشيء لا يوصف إلا بما هو دونه في التعريف ...
وقال في نقده لكتاب سيبويه: «أصل ما ذكر في الصفات أن الأخص يوصف بالأعم .. تعليق المقتضب ٢٨٢:٤
وقال ابن ولاد: «الصفة تكون على ضربين:
تكون أعم من الموصوف، وتكون مثله، ولا تكون أخص من الموصوف».
تعليق المقتضب ٢٨٢:٤
وفي المقرب لابن عصفور ٢٢١:١: «ولا يكون النعت إلا مساويًا للمنعوت في التعريف، أو أقل منه تعريفًا».
وانظر التسهيل ١٦٧، والرضي ٢٨٧:١، الهمع ١١٦:٢.