٣ - إنا أنزلناه قرآنا عربيًا ٢:١٢
انتصب (قرآنًا) قيل على البدل من الضمير وقيل على الحال الموطئة. الحر ٢٧٧:٥، العكبري ٢٥:٢
٤ - قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا ١٣٣:١
إلهًا واحدًا: بدل نكرة موصوفة من معرفة، أو حال موطئة. البحر ٤٠٣:١، العكبري ٣٦:١
٥ - إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ * ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ ٣٣:٣ - ٣٤
ذرية: بدل من آل (إبراهيم) وآل عمران، فهما ذرية واحدة، قاله الزمخشري. وقال غيره: بدل من نوح ومن عطف عليه. قال أبو البقاء: ولا يصح أن يكون بدلاً من آدم؛ لأنه ليس بذرية.
قال الراغب: الذرية: يقال للواحد وللجمع والأصل والنسل، وعليه يجوز أن يكون بدلاً من آدم وما عطف عليه. وقيل: ذرية حال.
البحر ٤٣٥:٢، العكبري ٧٣:١، الكشاف ٣٥٤:١
٦ - وَرُسُلا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا * رُسُلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ ١٦٤:٤ - ١٦٥
انتصب (رسلاً على البدل، وهو الذي عبر عنه الزمخشري بالتكرير قال: والأوجه أن ينتصب على المدح، وجوز غيره أن يكون مفعولاً به لأرسلنا مقدرة وأن يكون حالاً موطئة.
البحر ٣٩٩:٣، العكبري ١١٣:١، الكشاف ٥٩٠:١
بدل أو نعت
١ - صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ ٧:١
فيخفض (غير) على وجهين: