١١ - لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه ... ٢١: ١٧ - ١٨
في الكشاف ٣: ٦: {بل} إضراب عن اتخاذ اللهو واللعب وتنزيه منه لذاته، كأنه قال: سبحاننا أن نتخذ اللهو واللعب، بل من عادتنا وموجب حكمتنا ... أن نغلب اللعب بالجد، وندحض الباطل بالحق».
في البحر ٦: ٣٠٢: «{بل} إضراب عن اتخاذ اللهو واللعب، والمعنى: أنه يدحض الباطل بالحق واستعار لذلك القذف والدمغ».
١٢ - وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون ٢١: ٢٦
في البحر ٧: ٣٠٧: «ثم أضرب تعالى عن نسبة الوالد إليه فقال: بل عباد».
١٣ - واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ولينا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين ... ٢١: ٩٧
في النهر ٦: ٣٣٧: «ثم أضربوا عن قولهم: قد كنا في غفلة وأخبروا بما كانوا قد تعمدوه من الكفر والإعراض عن الإيمان فقالوا {بل كنا ظالمين}».
١٤ - أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون ٢٤: ٥٠
في الكشاف ٣: ٨١: «ثم أبطل خوفهم حيفه بقوله: {بل أولئك هم الظالمون}».
وفي البحر ٦: ٤٦٧: «ثم استدرك بيل أنهم هم الظالمون».
وفي البحر ٦: ٤٦٧: «ثم استدرك بيل أنهم هم الظالمون».
١٥ - هل يسمعونكم إذ تدعون أو ينفعونكم أو يضربون قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون ... ٢٦: ٧٢ - ٧٤.
البحر ٧: ٢٣: «{بل} هنا إضراب عن جوابه لما سأل وأخذ في شيء آخر لم يسألهم عنه انقطاعا وإقرارًا بالعجز».
١٦ - أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك ... ٣٢: ٣